سيلينا غوميز، هي فنانة تعمل في مجال الغناء، والتمثيل، حيث إنها حققت شهرة واسعة في المجال الفني منذ أن كانت في سن المراهقة، وذلك بعد أن قامت بتمثيل دور أليكس، في المسلسل الشهير (ويزاردز أوف ويفرلي بليس ) وكانت تلك بداية الانطلاقة الخاصة، ولقد أشعلت سيلينا مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة، وذلك بسبب الكثير من التصريحات والآراء الخاصة بها، ومن خلال ملخص سبورت سوف نوضح لكم أهم المعلومات التي تتعلق حولها.
أقرأ أيضا : مشاجرة بين انغام وافيخاي ادرعي علي تويتر
من هي سيلينا غوميز
تعد سيلينا غوميز هي واحدة من بين الممثلات المشهورات، ولقد نشأت في ولاية تكساس، وبالتحديد في غراند براري، وهي ابنة الفنانة المشهورة ( مادي تيفي ) ولقد تم تسميتها بذلك الاسم لأن والدها كان يعشق المغنية سيلينا بيريز، وعندما أكملت عامها الخامس، انفصل والديها، وأكملت حياتها مع والدتها، التي تولت تربيتها ورعايتها، وهو ما جعل سيلينا تعشق التمثيل، وذلك لأنها حصلت على الموهبة من والدتها.
ولقد ولدت الفنانة سيلينا في 22 يوليو عام 1992، ميلاديًا، وهو ما يعني أن عمرها حاليا،31 عام تقريبًا.
متى دخلت سيلينا غوميز المجال الفني
عندما كانت سيلينا في السابعة من عمرها، قررت دخول عالم الفن، وذلك من خلال مسلسل بارني والأصدقاء، وبعدها شاركت في الكثير من الأعمال الأخرى المختلفة، ومن بينها أطفال جواسيس، ومسلسل هانا مونتانا، وغيرها الكثير من الأعمال الفنية الأخرى.
- وفي العام 2008، شاركت سيلينا في فيلم السندريلا، ويليه فيلم رامونا وبيزوس، وغيرها، وذلك حتى تم اختيارها لتكون البطلة للفيلم مونت كارلو.
- كما أنها دخلت أيضا إلى مجال الغناء، وذلك في العام 2008، وكانت البداية في أغنية Cruella de Vil وقدمت أغاني أخرى بعد ذلك.
- ولقد حققت سيلينا نجاح كبير أيضًا في المجال الغنائي إلى جانب مجال التمثيل، وإلى يومنا هذا ما زالت تخطف الأضواء حولها بسبب أعمالها المتميزة.
ديانة سيلينا غوميز
وتعتبر الديانة الخاصة بالفنانة سيلينا غوميز هي من أهم الأمور التي اهتم الكثير من جمهورها بالتعرف عليها، وتعتبر سيلينا غوميز من الفنانات التي تعتنق الديانة الكاثوليكية المسيحية.
كم ثروة سيلينا غوميز
تمتلك الفنانة سيلينا ثروة هائلة ولهذا اهتم الكثير من المتابعين لها، ومحبيها بالتعرف على تلك الثروة، حيث إنها تبلغ حوالي، 50 مليون دولار أمريكي تقريبًا، هذا حسب تقرير لعام 2018.
حياة سيلينا غوميز الشخصية
إن سيلينا من الفنانات التي لها بعض المعتقدات الخاصة بها في الحياة، فهي لا تؤمن بالدين، ولكن على الرغم من ذلك فإنها تقوم بالمشاركة في الكثير من الأعمال الخيرية المختلفة، ومن بين المؤسسات التي شاركت فيها الفنانة هي، آيلاند دوغ الخيرية، بالإضافة إلى أنها قامت بالمشاركة في بعض المؤسسات الأخرى مثل مؤسسة رفع الأمل.
حياة سيلينا العاطفية
كثرت الشائعات حول حياة سيلينا العاطفية، إذ أن الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي تقوم بالعمل على نشر الأخبار الخاصة بزواجها أو ارتباطها، ولكنها سرعان ما كانت تظهر للجمهور لتنفي تلك الشائعات، حيث انتشر عنها علاقتها مع جاستن بيبر، وتم تأكيد ذلك من خلال مشاهدتها معه في عدة أماكن مختلفة بالمكسيك، ولكنها بعد ذلك أعلنت انفصالها عنه.
وبعد فترة انتشرت أيضًا بعض الأخبار عنها والتي تؤكد علاقتها مع زاك إيفرون الممثل، وبعد فترة انتشرت أيضًا أنها في علاقة عاطفية مع أبيل تسفاي، ومنذ فترة تم الإعلان عن زواجها من الممثل الأمريكي بيل موراي، ولكنها في أحد اللقاءات القريبة أكدت أنها غير متزوجة.
مرض سيلينا غوميز
ولقد تم تشخيص الفنانة سيلينا في العام 2013 ميلاديا، على أنها من بين الفئات المصابة بمرض الذئبة، وبعد مرور عدة أعوام قامت بالإعلان عن أنها قامت بإجراء عملية جراحية، والتي تم فيها نقل كلية لها، و تبرعت لها بتلك الكلية إحدى صديقاتها المقربات.
أهم أعمال سيلينا غوميز
شاركت الفنانة سيلينا في العديد من الأفلام المختلفة والمتنوعة، ومن بينها الآتي:
اسم العمل | الدور الذي قدمته |
صغار الجواسيس في العام ألفي وثلاثة. | واتر بارك جيرل |
قصة أخرى للسندريلا | ماري سانتياجو |
هورتن يسمع هو | هيلغا |
برنامج حماية الأميرة | كارتر ميسون |
رامونا وبيزس | بيزس |
الدمى المتحركة | سيلينا غوميز |
الميت لا يموت | زوي |
نحن اليوم | مقدمة |
عودة ويزاردز | أليكس روسو |
سيلينا غوميز انستقرام
يتوافر لدى الفنانة سيلينا حساب خاص بها على موقع التواصل الاجتماعي انستقرام، والذي يمكن من خلاله متابعة كافة المنشورات التي تقوم بمشاركتها مع الأصدقاء والمتابعين، ويمكن الوصول إلى الحساب الخاص بها من خلال الضغط هنا.
هل ابتعدت سيلينا غوميز عن مواقع التواصل الاجتماعي
أعلنت الفنانة سيلينا عبر حسابها الشخصي على تطبيق انستقرام أنها كانت قد ابتعدت عن كافة مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك بسبب الأحداث الواقعة في غزة، وهو ما جعلها تشعر بالحزن الشديد والتعاطف تجاه ما يحدث للأطفال في غزة، وعلى الرغم من أنها تعلم أن منشورها لن يكون قادر على وقف العنف ضد الأطفال، وهو ما صرحت به، إلا أنها قررت أن تقوم بمشاركته من باب التعبير عن الرأي، وكانت تأمل في أن تغير العالم أو تخفف من الأحداث الواقعة.